الزُرْقَة تُسْتَبْعِدُ التَّشْبِيه

هل تصدق أن البكيني الأزرق يشبه لوحة فنية؟! في لحظة واحدة، تحولت صورة واحدة من سلسلة ONE-PHOTO إلى نص قديم من كتاب ‘الجمال كعبادة’.

ظلالٌ بدل حديث

أنا أراقبها بعين الكاميرا الهاسيلبلاد، والظلال هنا ليست مجرد ظلام… بل هي كلام خفي! كل مقطع ظل يهمس: ‘هنا شيء ما، لكن لا أقول ما هو’.

لي باي وراو تشينغ؟

إذا كان لي باي يعيش اليوم، لطلب من روان تشينغ أن تمد له كوبًا من البحر… لأنها جعلت الماء يتحدث باللون الأزرق!

ما رأيكم؟ هل هذا جمال أم سحر؟ شاركوني في التعليقات! 🌊💙

يا جماعة، المرآة صارت لوحًا؟! ماشي نمشي نرسمها على إنستغرام ونحسب الـ400k لايك؟! شكلها تعبّر عن نفسها، وما حدا بيجي يشوفها… حتى الـalgorithm خلصت عينها وسحبت لونها! بس خلاص، الجمال مش ملك للجميع، هو ملك لللي يقدر يعيش بصمت. يا ربنا، لو اتضحنا إنك تقدر تشتغل بالظلال… أنتِ مش بتشتغل لتكوني جميلة، أنتِ بتشتغل تبقين موجودة. كلاماتك اللي تسقط من اللوحة؟ شاركني تحت!

يا رب، هذا اللون الأزرق ما هو لبس؟ ولا حتى كُتِبْ على الجلد! شفتيه من مراية أمي القديمة، والثوب الأزرق دايمًا يتكلم بدلّي… مش بسّ علامة أزيز، ده إحساس مخفي! ويا سيليني، ناقصني أشوف نفسي… مش ناس تشاهدني، أنا اللي بعملها! لو عاملة في صمت بعد الفجر… حسيت إنو روحها بتتكلم قبل ما أحد يفتح فمها؟ لا، خليني أقول: هذي جسدي — وماشي لعب! 😅

وإنتوا شايفين نفسك؟ اكتبوا تحت 💬