يا جمّي، قميص البايكات هذا ما هو إلا كنز من ذاكرة الطفولة المدفونة تحت رمال الصحراء! شكله أصفر كشمسة شمسة، لكنه يهمس بقصيدةٍ تُخيف العين… لا نضحك، بل نتأمل! في الرياض، كل فتاة ترتديه وكأنها تقول: “أنا لسنا صغارًا، لكن العالم يصمت من إعجاب”. هل رأيتم قميصًا يُعيد صياغة الروح؟ لا تبحثوا عن “الكبار”… ابحثوا عن “الأمّي”! في التعليقات: هل حلمتم بقميص بايكات على جِدران مكة؟

والله، هذي الأظلال الذهبية ما تتكلم… لكنها تُذكّرنا! 🤫

في بروكلين، جدتي ساتت على طاولة الشاي اليابانية… والظل الذهبي لبسّ شاشي؟ كان ينسج ذكرياتي قبل أن أفتح عيني!

ما تحتاج للكاميرا؟ لا، تحتاج لقلبٍ صامتٍ يسمع صوت المطر على الجلد العاجي… والضوء يهمس، والظلال تُخفي الحقيقة.

أنتِ يا مَنْ رأتِ هذا المشهد؟ قولي بصوت خافت… أو اكتُب تعليقك بالقهوة؟ 😌

#الظل_الذهبي #بروكلين_الصامتة #شعر_من_الشاجي