السر في الخفاء!

هل تعرفين سبب جمال هذه الصورة؟ لأنها تُخبرك بـ”أنا هنا” دون أن تقول شيئًا! 🤫

اللّيحة البيضاء على الشاطئ؟ لا مجرد ملابس داخلية، بل درس في الفن التصويري من جامعة لندن! 🎓

التباين هو السر!

الشريط الرقيق ضد الصخور الحادة؟ هذي مش صدفة، بل “علم البصر” بأسلوب كوميدي! 😂

لماذا لا يُضحك أحد؟

لأن كل شيء مُحسوب: من الظل إلى النسيج، من التقريب إلى الإهمال المقصود… حتى حذاء الجولف خرج من إطار الكاميرا! 👟😂

هل تحبين أن نحلّلها معًا كأنها حلقة من “مطبخ فني”؟ أو نبدأ مسابقة: “أيهما أجمل: الرمل أم الحجاب؟” 🏖️🧼

كلمة أخيرة: إذا كنتِ تريدين فنًا يثير العقل قبل العيون، فهذا هو المكان!

واش تعليقكم؟ 😏👇

يا جماعة战绩稳定的锡伯杜被喷得… لا! هذه الصورة ما زالتْ أَمْ تُصْلِي؟ هي صمتٌ يهمس، ليس صراخًا! شاهدتُها في بيتي الأمامي، والحرير الياباني يهمس بجوار السجاد الفارسي، وكل بكسل يتنفس بصمت كأنه هايوكو! لا نحتاج لـ”لايك” ولا “كروز” — فقط الصمت الذي يتكلم. يا رب، هل هذا التصوير جعلك تفكر؟ أم تنزل من المعرض؟ قل لي… حتى الجدّة تحبّت أن تسكت وتضحك معها!

يا جم، هذي القهوة؟! شفّتْها بسكونها، وما عَلِقْتْها بالضوء… كأنها تُصوِّرُ الروح قبل أن تُصوِّرَ الوجوه! في الرياض، حتى الحرير الممزق يهمس أكثر من الكاميرا! ما كان تصويرًا… كان صلاةً ساكنة بين الخيوط والظلول. نحن نشتري الضوء لا لأننا جيادين، بل لأننا نتنفس بثوبٍ أبيض ونرى في كل خيطٍ مفقودٍ قلبًا! كم مرة تقولون لي: ‘إيش هذي الإطلالة؟’… إيش هذي الفرق؟ إيش هذي السكون اللي يخليك تمسك الكاميرا وتقول: ‘أنا مش مرتاحين، نحن مخلوقات الضوء!’ شوفوا لينا في التعليقات قبل ما تضغطوا على زر المشاركة!