هذا الثوب ما كان يطلب لايكات ولا متابعين… لكنه كان يهمس لي: “أنتي شفتِ نفسك؟” 🤫

عندما قلت إنّها “جميلة”، قالوا إنها “مملة”… وأنا؟ كنت جالسة وحدِي في منتصف الليل، والثوب يتنفّس بدلًا مني.

يا جماعة، الثوب الصامت دايمًا أذكَرني بحاجة ما نقدر نقولها… لو تكلّمتْ، كانت تقول: “شكرًا لأنك شفتني.”

اللي فاتِحْتْ صوتَك؟ علشان نسمعه…؟ 😅评论区 افتحوا! 🌙

الصمت اللي يتكلم

ما نشوفها بس نسمعها… كأنها تهمس في زاوية الغرفة، وما فيها صوت ولا هيج، لكنها تملأ القلب بالسكينة.

التصميم اللي ما يطلب إظهار

الصدر من الحرير والجينز؟ ما هو ملابس للعرض، ده رسم بالظل! كل طيّة مقصودة، وكل ظلّ له معنى… زي حكمة بلا كلمات.

أنت قصدت أن ترى هذا بهدوء؟

إذا شعرت إنك ما تقدر تصيح… هنا هي تقف. يا جماعة، وينكم؟ شلون تشوفونها؟ اكتبوا قبل ما تنسيتوا!

يا جم ما كانت عارضة… بس امرأة بتحسّ بالضوء! 🤫

شلون صار كل هالصورة “موديل”؟ والله، هي مش رايحة كاميرا ولا فلتر… بس نورها يمشي على الرمال، وكأنها تقول: “شوفوني؟”

في ليلية، كل واحد بيقول: “يا جماعة!” وبس هي تضحك وتنظر في المرآة… وتقول: “أنا مش مثالية… أنا حقيقة.”

الجمال مش لازم يكون مثالي… الجمال يكون لما تخلص من الكاميرا وتقول: “إحسيتني.”

والله، لو جربتوا تسويقها… ينفعوا يخليوها ديسك! 😅

انتوا شلون تشوفونها؟