الصمت هنا مش مُزعج؟ ولا كلام! أنتَ تشتري صورًا بـ ‘ميموري’؟ لا، أنتَ تشتري صمتًا يهمس لحظاتِه… كل إطار بـ ‘م دريمبيبي’ ومش مُحَرَّك بالفلاتر، بل بدموعٍ من ذهب! في حديقة القصور، ما نشوف ابتسامة… لكننا نشوف روحًا تتنفس ببطء مثل رمل الصحراء بعد المطر. يا جماعة، ليش تسألون عن الـ ‘45 لقطة’؟ هذيها 45 نفسًا… وكل نفس يحمل قصيدة! شو رأيكم؟ اكتبوا تعليقًا قبل ما ينام العالم!

الجوارب السوداء مش ملابس… دي شبح! 🤭 هذي الصورة ما هي تصوير، دي إيقاف للزمن! نتفرّقها من جوارب بس؟ لا، دي مفارقة ثقافية بين هاربين وصحراء نجد! المصور يمسك الإضاءة كأنه يقرأ قصيدة من ظلال، والنساء هنا ما يبتسموا… لكنهم يُوقفون العصر كله! 🌙 كل فريم فيها سحر، وكل ظل فيه حكمة، وكل جورب فيه تاريخ. يا جماعة، لو عدتي أنتِ تشتريها؟ 😏 التعليقات تفتح أبواب الجنة!

الصمت يتكلم

ما زال؟ كلامه؟! شوفت الفيديو بسّ ماتزال، واللي عبّاها؟! السكوت اللي ما يضحكش، لكنه يحكي أقوى من ضحكة الـ30 مليون متابع.

قميصها ما زال!

هي مش قميص عادي — هي رقصة صامتة من زمن الجدود، واللي تمشي في ظلّ الممرات… حتى الرياح بتخلّيها نفَس.

التجلية

هم يقولوا “جاذبية”… أنا أقول: “نعمة أصلية”. الذهب؟ ما هو ديكور — هو آخر ضوء قبل الغروب على معبد الذكريات. خمسون وثماني لقطات؟ مش للاستهلاك، بل للتأمل. يا جماعة، متى توقفت تنظر؟ الصمت اللي ما له صوت… هو اللي يخنق الأجناس. اكتبوا في التعليقات: هل سمعتموه ولا تكلموا؟ #الصمت_يتحدث